يُعرَف التهاب المُلتحمة بالالتهاب الذي يُصيب الغشاء الشفَّاف الذي يُبطِّن سطح الجفن من الداخل، ويُغطِّي بياض العين، وفيما يأتي الأعراض المُصاحبة للإصابة بالتهاب المُلتحمة البكتيريّ:
يُعَدُّ تعرُّض العينَين، أو إحداهما لعدوى من إحدى أنواع البكتيريا إلى الإصابة بالتهاب المُلتحمة البكتيريّ (بالإنجليزيّة: Bacterial conjunctivitis)، ومن أنواع البكتيريا التي تُسبِّب هذا الالتهاب: البكتيريا المُستدمية، أوالبكتيرياالعُقديّة الرئويّة، أو بكتيريا المُكوّرات العُنقوديّة الذهبيّة، كما قد تتعرَّض العين للإصابة بالتهاب المُلتحمة عامّةً؛ بسبب التعرُّض للعدوات الفيروسيّة، أو للحساسيّة، أو للمُهيِّجات.
تتشابه أعراض الإصابة بالتهاب المُلتحمة البكتيريّ، والفيروسيّ، إلا أنَّه فيما يأتي بعض من مُميِّزات التهاب المُلتحمة البكتيريّ:
تتحسَّن حالات الإصابةبالتهابالمُلتحمة البكتيريّ، أو الفيروسيّ بعد مُدَّة تتراوح بين أيّام قليلة إلى أسبوعَين، ودون اللُّجوء إلى استخدام العلاج، إلا أنَّه يُمكن التقليل من حِدَّة الأعراض عبر اتِّباع الطُّرُق الآتية: