شروط إسقاط الحضانة عن الأم في المملكة العربية السعودية كثير من النساء لا يعرفن أسباب فقدان الحضانة من الأم المنصوص عليها في المادة ذات الصلة في قانون الأحوال المدنية في المملكة الذي تنفذه وزارة العدل وفق الشريعة الإسلامية، حيث لا يمكن إصدار قانون في المملكة العربية السعودية بشكل صحيح.عام يخالف تعاليم الشريعة، سواء كان زواجًا أو حضانة أو شروطًا لهوية الحاضن وأشياء أخرى، يتساءل الكثيرون متى تسقط الحضانة من الأم في السعودية وما هي قطرات حضانة الأم. الأول الأولاد ذكورا وإناثا حتى بلوغهم، وتنتقل الحضانة للأم تلقائيا عند وفاة الأب أو عند وقوع الطلاق.

شروط إسقاط حضانة الأم في المملكة
شروط استحقاق الحضانة في القانون السعودي الجديد
شروط إسقاط حضانة الأم في المملكة

طورت الجهات المعنية في المملكة العربية السعودية أحكام قانون الحضانة الجديد وجعلته أكثر تماشياً مع التطورات الحديثة بما لا يتعارض مع الشريعة الإسلامية. وأوضحت وزارة العدل بالمملكة شروط فقدان حضانة الأم، وهي كالتالي

ألا تكون الأم متزوجة من أجنبي. تسقط الحضانة عند الزواج وتنتقل إلى الأب.
إذا كانت الأم تعتنق ديناً غير الإسلام، تنتقل الحضانة في هذه الحالة إلى الأب المسلم حفاظاً على دين أولاده.
وغياب العقل من أكبر أسباب إسقاط الحضانة. إذا فقدت الأم عقلها بشكل عاجل أو دائم لأي سبب من الأسباب، فهي ممنوعة من الحضانة.
سفر الأم إلى بلد بعيد غير البلد الذي يقيم فيه الأب، وأثبت الأب استحالة رعاية أولاده في هذه البلدة، وفي ذلك الوقت تسقط الحضانة.
يجب على الأم تقديم طلب حضانة ابنها خلال سنة واحدة على الأكثر من وقوع الطلاق أو الانفصال أو وفاة الزوج.
تقع الحضانة على الولي إذا لم ترغب في إرضاع طفلها رغم عدم وجود سبب طبي أو سبب مقنع لهذا الرفض.
لا يجوز للحاضنة أن تسكن مع من فقدت حضانته، وفي هذه الحالة تسكت حضانة الحاضنة وتنتقل إلى غيره.
في حالة ثبوت عدم صدق الأم وعدم قدرتها على رعاية الطفل.
إذا ثبت أن الطفل قد تأثر بشكل خطير بالحضانة، فسوف تسقط الحضانة منها على الفور.
إذا مرضت الحاضنة، فقد تتأثر الحاضنة بمرض.
إذا سقطت الحضانة لسبب ما، كجنون الحاضن، أو مرضه، أو نحو ذلك، في هذه الحالة، يحق له المطالبة بالحضانة مرة أخرى إذا غاب سبب الإلغاء.
التأكد من توفر جميع وسائل التعليم والرعاية.
شروط استحقاق الحضانة في القانون السعودي الجديد
يجب أن تضمن الجدارة سلامة سجله الجنائي.
تشرف الدولة على أملاك المحضون لمنع تلف الأموال نتيجة إهمال الولي.
من الضروري أيضًا التأكد من التأهيل البدني والعقلي للحاضنة.
كما تضمن السلطات المسؤولة خلو الحارس من أي أمراض معدية مذكورة.
التأكد من أن الأطفال المحتجزين يعيشون في بيئة آمنة وصحية خالية من المفسدين أو أي عناصر خطرة.
واتفق الفقهاء على أن يكون الحاضن من أقارب الولد، كأمه، وأبيه، وجدته، وجده، وعمه، وعمه، ونحو ذلك.
إذا كان الحاضن من الأب، أو لأحد الرجال، فعلى المحكمة أن تتأكد من وجود امرأة تتولى شؤون الطفل مع الرجل.
تشرف المحكمة على مكان الحضانة، أي مكان إيواء الطفل الحاضن.
من الضروري التأكد من أن مكان الإقامة جاهز للسكن.
ضرورة أن يكون مكان الحضانة في نفس البلد الذي يقيم فيه الأب، حرصاً على رؤيته، وليتمكن الأب من إدارة شؤون الطفل.
في حالة سفر الأب والأم، يحق للأب هنا الوصاية.
ولكن عندما يسافر الأب، وتبقى الأم في بلد الحضانة، في هذه الحالة لا تسقط الحضانة على الأم، ولكن يبقى الطفل في حضانتها.