طريقة تحديث كلمة السر وزارة الصحة السعودية

الكاتب: رامي -
طريقة تحديث كلمة السر وزارة الصحة السعودية
"أسباب الطلاق الضمني “الطلاق النفسي” هو من الأمور التي تهدد الكثير من العلاقات الزوجية وتلك العلاقة تنتهي ببطء. إنه ظلمة مخفية في قلوب الطرفين ولا تؤدي إلى نقاش أو تفاهم لإنهاء العلاقة الزوجية، لكنها نهاية روحية غير رسمية في أن عقد الزواج لا يزال مستمراً والحياة الزوجية تسبق الجميع، لكن الزواج الشفوي هو الذي لا يثير المودة أو الرحمة ولا يسير على خطى العلاقة الزوجية الصحيحة، ومن الصادم أن ينتشر هذا المرض بأسبابه إلى العديد من العلاقات وتسبب في إنهاء العديد من العلاقات الزوجية. . من خلال الأسطر التالية سنقدم لكم لمحة عامة عن هذا الطلاق وأسبابه وكيفية التعامل مع هذا الوضع.

العوامل المؤدية إلى الطلاق الضمني
أولاً، البرود الجنسي والعاطفي
ثانياً: الأنانية والعناد
تراكم المشاكل وعدم الثناء
الاختلاف
مضاعفة كتم الصوت
الإجهاد المالي هو أحد أسباب الطلاق الصامت
الخوف من الطلاق
الغيرة سبب من أسباب الطلاق الصامت
خاصة
العوامل المؤدية إلى الطلاق الضمني

هناك العديد من العوامل التي تؤدي بشكل مباشر أو غير مباشر إلى الطلاق الضمني ويجب أن يكون كلاهما على علم به وكذلك تعزيز ثقافة الوعي وإدارة الأسرة والوعي، ومن أهمها ما يلي:

أولاً، البرود الجنسي والعاطفي

هناك العديد من الأزواج الذين يكررون خطر الملل والروتين أثناء العلاقة الحميمة، ويتم تنفيذ هذه النقطة على أنها مجرد واجب ممل ؛ ما يحدث هو اللامبالاة والنفور من العلاقة والطرف الآخر لزيادة المودة والرحمة والمسكن، لأنه شيء فطري صنعه الله الإنسان.

ثانياً: الأنانية والعناد

يحدث ذلك في وقت يفكر فيه كل من الزوجين في سعادته واحتياجاته الشخصية، دون الالتفات إلى راحة وسعادة الآخر، يريد كل شيء أن يكون في مصلحتهم الفضلى، ولا يفهمون الواجب لأن لديهم حقوقًا والواجبات، كل هذه الأشياء تتطلب رد غير شعبي وهو تمرد الطرف الآخر على هذه العلاقة الممرضة التي يمكن أن تثير في نفوسهم الكراهية التي تؤدي جميعها إلى إنهاء العلاقة وتدمير الأسرة والأكثر جرحًا. الأطراف هي نتيجة هذه العلاقة وهم أطفال

تراكم المشاكل وعدم الثناء

ومن الطبيعي في أي علاقة زوجية أن يكون لها العديد من العواقب والصعوبات والدوافع التي تنشأ من المشاركة والنقاش في حل هذه المشاكل. هذا يزيد من المشاكل ويخلق مسافة بين الأطراف، مشكلة صغيرة واحدة تلو الأخرى ؛ تتضاعف هذه المشكلات الصغيرة حتى تصبح كبيرة ويصعب حلها، لذلك من الضروري تصفية هذه المشكلات أولاً حتى لا تحدث مثل هذه الآثار السلبية على المنازل والعلاقات.

الاختلاف

يكون الاختلاف مطلوبًا حتى تكتمل العلاقة ويتدفق كل طرف على الآخر ويكمله، ولكن في بعض الأحيان قد يكون هناك نقص في التفاهم أو تعديل أحد الطرفين لخلاف الطرف الآخر ؛ قد يكون الاختلاف في ثقافته، أو الاختلاف في بيئته، أو فارق السن، أو فارق السن، أو عدم المساواة في التعليم، وكذلك الاختلاف في نسب الطموح والسعي، أحدهما طموح والآخر ليس كذلك. في تطوير هذا الطموح وكذلك تساعد المعتقدات ؛ هنا يتباعد التفكير، وتنتهي لغة الحوار والنقاش، وتنشأ فجوة لعدم وجود لغة تفاهم بين الطرفين.

مضاعفة كتم الصوت

مدمر العلاقات الزوجية، لا يخلق لغة حوار أو نقاش، كل طرف متمسك برأيه، لا يوجد نوع من الحديث أو الحديث بينهما ؛ الزوج مشغول بجمع المال، فهو غير مستعد للاستماع أو المناقشة، والمشاكل تتزايد بهدوء، والزوجة صامتة عن قصد لأن المشاكل لا تندلع حيث يمكن للمرء أن يتكلم ويشكو، ولا توجد مساهمات أو أحاديث حول ما للزوج مرّ في العمل أو ما حدث للزوجة في الشارع أو أخبار العائلة أو غيرهم ؛ يعتقد بعض الرجال أن المرأة ليس لها حق في ذلك، فتشعر بفقدان العاطفة والانطوائية لأنها مجرد آلة لا أكثر، ومن هنا تبدأ الكارثة وتنتهي بلا شك تلك العلاقة المدمرة، تاركة الأطفال ضحايا لهذه العلاقة. .

الإجهاد المالي هو أحد أسباب الطلاق الصامت

مع كثرة مشاكل العمل للزوج وأحياناً للزوجة ومع ازدياد احتياجات الأسرة تزداد الضغوط النفسية والمادية وتزداد، سواء كان ذلك بسبب ارتفاع الأسعار وضغوط التعايش مع عجز الزوج عن العيش. بتلبية هذه الحاجات، وقد يكون الانشغال بتربية الأبناء هو الذي يؤدي إلى اختلاف جذري بين الزوجين. يبحث كل منهم عن مصدر رزق يلبي احتياجات المنزل ولا يوجد وقت للراحة، وفي هذه الحالة يكون الحل بسيطًا وهو إشراك الزوج والزوجة في وضع خطة مادية والتنازل. على كل ما لا يهم حتى يتحقق الاستقرار، مع خيار استدعاء اختصاصي الزواج.

الخوف من الطلاق

تشعل حدة المشاكل نيران الكراهية وعدم الراحة بين الزوجين حتى تنتهي تلك العلاقة بطلاق ضمني، أو طلاق غير رسمي كما يسمونه، خوفًا من النظرة المجتمعية للمطلقات على أنه خاطىء مبعثر وكذلك تضحيات. يتم صنعها للرجل المطلق، خاصة في حالة الأطفال، حيث يتعارض الأطفال مع بقاء هذه العلاقة المتداعية.

الغيرة سبب من أسباب الطلاق الصامت

من الطبيعي أن تكون هناك غيرة بين الزوجين ولكن هناك نوع من الغيرة المرضية حيث يتحكم أحد الطرفين في الآخر ويحرمه من حريته في أن يعيش حياته بشكل طبيعي مما يساعد على تنفير الآخر ومحاولة الابتعاد عنه حتى يهرب. ومن هنا يبدأ الطلاق الصامت.

خاصة

وهنا يعتقد الزوج أن الزوجة ملكه. ليس لها الحق في التعبير عن رأيها أو العمل أو مواصلة حياتها بأي شكل من الأشكال. في هذه الحالة، لا تدوم العلاقة طويلاً وتموت المرأة. وهنا يسير شكل العلاقة الطبيعية ويبدأ الطلاق الصامت. [1].

وهنا متابعينا قدمنا ??بعض الأسباب التي تؤدي إلى مشكلة الطلاق الضمني وبعض الحلول التي يمكن الاستعانة بها."
شارك المقالة:
15 مشاهدة
هل أعجبك المقال
0
0

مواضيع ذات محتوي مطابق

التصنيفات تصفح المواضيع دليل شركات العالم
youtubbe twitter linkden facebook