يزداد معدَّل الإصابة بكسر الورك بشكلٍ كبير مع:
الحالات الطبية المزمنة. قد تُؤدِّي اضطرابات الغدد الصماء، مثل فرط نشاط الغدة الدرقية، إلى الإصابة بهشاشة العظام. ويمكن لاضطرابات الأمعاء، التي قد تقلِّل من امتصاص فيتامين D والكالسيوم، أن تُؤدِّي كذلك إلى ضعف العظام وكسور الورك.
تَزيد الحالات الطبية التي تُؤثِّر على الدماغ والجهاز العصبي من خطر التعرُّض للسقوط، ومن بينها القصور المعرفي، والخَرَف، ومرض باركنسون، والسكتة الدماغية، والاعتلال العصبي المحيطي.
يقلِّل كسر الورك من الاعتماد على النفس، وفي بعض الأحيان يُهدِّد حياتك مؤديًا للوفاة مبكرًا. ويَفقد حوالي نصف الأشخاص المصابين بكسر الورك قدرتهم في استعادة اعتمادهم على النفس.
وإذا أعاق كسر الورك حركتكَ لمدة طويلة، فيمكن أن تتضمَّن المضاعفات ما يلي:
بالإضافة إلى ذلك، فإن كسر الورك يَزيد من خطر ضعف العظام، وبالتالي السقوط؛ مما يَعني زيادة خطر الإصابة بكسر وركي آخر.
تَزيد خيارات نمط الحياة الصحية في مرحلة البلوغ المبكر من الحد الأقصى لكتلة العظام وتُقلل من خطر الإصابة بهشاشة العظام في السنوات اللاحقة. قد تُقلل نفس هذه المعايير من خطر السقوط وتحسن من صحتك العامة إذا كنت تطبقها في أي عمر.
لتجنب السقوط والحفاظ على صحة العظام: