توجد العديد من الأمور التي تُعين الفرد على ترك الغيبة، وهي على النحو الآتي:
يوصي بعض العلماء بالقيام ببعض الأمور عند ظُلم الناس، واستغابتهم، ومن هذه الأمور ما يأتي:
تُعرف الغيبة على أنّها مفتاح الشيطان، وأحد الخصال السيّئة والمذمومة، والتي تُسبّب اللوم، والكراهية بين العباد، ولقد ذُكرت الغيبة في القرآن الكريم على أنّها كأكل لحم الميّت، ووردت في السنّة النبويّة على أنّها ذكر الأخ بما يكره، ويختلف كلّ شخص في التعامل مع هذه المشكلة؛ فهناك من عصم نفسه عنها، وهناك من غرق أشدّ الغرق بها،وممّا يجدر ذكره أنّ جزاء الغيبة هو الفضيحة في الحياة الدنيا، وعذاب القبر، وعذاب النار، ولذلك لا بُدّ من الابتعاد عنها.