هناك عدَّة أمور يجب اتباعها للتخلّص من الغيبة وهي:
يعالِجُ النمام نفسه من خلال:
مما يذكر في أضرار الغيبة في الدنيا والآخرة أنها تزيد رصيد السيئات، وتحبط الحسنات، وهي من أربى الربا، لكونها تجاوزت حد القبح، وهي أن يستطيل المرء في عرض أخيه، كما أنَّها تفلس صاحبها يوم القيامة، وتسبب في هجر الناس إيّاه، وتجرح الصوم، وهي سبب في وقوع العقوبة على صاحبها، وحاجته إلى عفو الذي وقعت عليه الغيبة ليغفر له الله