تُعتبر اختبارات الحمل المنزلية وكذلك التي تُجرى بأخذ عينة من الدم أفضل الطرق للكشف عن الحمل ومعرفة حدوثه، ويمكن بيان هذه الطرق بالإضافة إلى أعراض الحمل المُبكّرة فيما يأتي:
تهدفاختبارات الحمل المنزليةإلى الحصول على نتيجة أوليّة حول وجود الحمل، ويمكن استخدامها ابتداءً من أول يوم لغياب الدورة الشهرية، ولكنّ الانتظار لوقت أطول يعطي نتائج أكثر دقة؛ حيث يعتمد مبدأ اختبار الحمل المنزلي على قياس مستوى هرومون الحمل في البول، أو ما يُعرف باسم موجهة الغدد التناسليّة المشيمائية البشرية (بالإنجليزية: HCG)، وتجدر الإشارة إلى أنّه تجب قراءة تعليمات استخدام الاختبار بدقّة قبل استخدامه للحصول على أفضل النتائج.
يمكن إجراءتحليل الدمللتأكد من وجود الحمل، ويكشف تحليل الدم عادة عن وجود الحمل بعد حواليّ 6-8 أيام من الإباضة، أي في وقت أبكر مقارنة بالتحليل المنزلي، إلّا أنّ نتائجه تستغرق وقتًا أطول حتى تظهر، ويُقسم تحليل الدم إلى نوعين، هما كالآتي:
قد تلاحظ بعض النساء ظهور بعض أعراض الحمل في وقت مبكر، ويُعدّ هذا مؤشرًا على حدوث الحمل، ومن أبرزالأعراض المبكرةلحدوث الحمل ما يأتي:
"