يعتمد علاجخلل الهرمونات(بالإنجليزية: Hormonal imbalance) على نوع الهرمونات المضطربة في الجسم، وتوجد مجموعة من العلاجات الطبيعيّة التي تمّ استخدامها شعبيّاً في السابق لعلاج مشكلة خلل الهرمونات، ومنها الآتي:
توجد مجموعة من النصائح والتغييرات التي يمكن إجراؤها على نمط الحياة للمساعدة على التخلّص من مشكلة اضطراب الهرمونات، وتشمل ما يلي:
يُطلق مصطلح العلاج بالهرمونات البديلة (بالإنجليزية: Hormone replacement therapy) على العلاج الهرمونيّ المستخدم في علاج انخفاضالهرموناتلدى المرأة في مرحلة انقطاع الطمث للمساعد على التخلّص من الأعراض المصاحبة لهذه المرحلة مثل التقلبات المزاجيّة، والتعرّق الليليّ، وجفاف المهبل، بالإضافة إلى الوقاية من مرض هشاشة العظام لدى هؤلاء النساء، وقد يتمّ العلاج بهرمون الإستروجين (بالإنجليزية: Estrogen) فقط، أو قد يتمّ إضافة هرمون البروجسترون (بالإنجليزية: Progestogen) أيضاً.
توجد بعض العلاجات الدوائيّة التي تساعد على تنظيم خلل الهرمونات بحسب المسبّب الرئيسيّ له، ومنها ما يأتي: