ا لعناية بصحّة الفم والأسنان؛ حيث يدخل في تحضير العديد من المستحضرات الخاصّة بحماية الأسنان من التسوّس، وعلاج التهابات اللثّة، والتخلّص من الجير أي البلاك، والقضاء على البكتيريا أو الطفيليّات داخل الفم. الوقاية من الإصابة بمرض السكّر؛ وذلك بسبب احتواء هذا الزيت على نسبةٍ عاليةٍ من عنصر المغنيسيوم، لذلك ينصح الأشخاص المعرّضون للإصابة بهذا المرض باعتماد هذا الزيت في تحضير الطعام بدلاً من الزيوت النباتيّة الأخرى. تحسين صحّة القلب والشرايين الدمويّة؛ وذلك لاحتوائه على السيسامول، وهي مادّةٌ مضادّةٌ للأكسدة والالتهابات، بالإضافة إلى مادّة فيتوسترولس التي تمنع إنتاج الكولسترول أو الدهون الثلاثيّة الضارّة، وتحافظ على صحّة الأوعية الدمويّة، ووقايتها من الإصابة بالأمراض المختلفة، مثل: السكتات الدماغيّة، والنوبات القلبيّة، وارتفاع ضغط الدم. تقوية العظام، والتقليل من الآلام المصاحبة لالتهابات المفاصل أو الغضاريف، بالإضافة إلى الوقاية من الإصابة بلين العظام وهشاشتها؛ وذلك لما يحتويه زيت السمسم من أملاحٍ معدنيّةٍ، وأهمّها: الزنك، والنحاس. تحسين الحالة المزاجيّة، والتخلّص من مشاعر القلق والتوتّر والاكتئاب؛ بسبب وجود مادّة التيروزين التي تحافظ على نسبة هرمون السيراتونين في الجسم. الحفاظ على على مستويات هيموجلوبين الدم الطبيعيّة، والوقاية من الإصابة بفقر الدم؛ حيث يحتوي هذا الزيت على نسبةٍ عاليةٍ من الفوليك أسيد وهو عنصر الحديد. علاج مشاكل الجهاز الهضميّ واضطراباته، ومنها: عسر الهضم، والغازات، والإمساك، وغيرها؛ لأنّه يحتوي على العديد من الأملاح المعدنيّة، والدهون المفيدة، بالإضافة إلى الفيتامينات التي تحفّز هذا الجهاز للعمل بالشكل الصحيح. التخلّص من مشاكل الجهاز التنفسيّ، والتي تتضمّن البلغم، والسعال المزمن، والتهابات الشعب التنفسيّة، والربو، وغيرها، ويرجع ذلك إلى مادّة المغنيسيوم الموجودة في الزيت، والتي تنظّم عمليّة إنتاج مادّة الهيستامين المسبّبة للحساسيّة. الوقاية من الأورام الخبيثة؛ بسبب وجود مادّة فيتوسترول التي تكافح مرض السرطان، وخاصّةً الذي يصيب الثدي والبروستات.